ذهب الثعلب إلى الإسكافي وقال له: يا سيدي أريد حذاءًا للفلاح

لم تكن جوري تشعر بالوقت قد مضى إلا عندما يقترب موعد النوم

البلدي الملون الجميل، وكان لهذه الغرفة باب ثان يطل على حديقة صغيرة تتجمع فيها الدجاجات ..

وأنا أيضًا سأدافع عن الغابة حتى استشهد ، أو أطرد هذا المحتل الغاصب .

لذلك لبس الملك ثوب رجل بسيط ليتنكّر حتى لا يعرفه أحد. وركب حصانه وغادر قصره وسار في طريقه دون حرّاس او جنود. 

أحمد شعر بقشعريرة في جسده. كيف عرف اسمه؟ هل يعرفه من قبل؟ هل هو صديق أو عدو؟ أجاب بحذر: “أنا أحمد، من حكايات قصيرة مصر. نعم، أنا جديد هنا. ماذا تريد مني؟“

لا تتوقّف عن المحاولة أبدًا، فالنجاحُ قد يكون على بعد خطوة واحدة فقط منك.

رد التجار: إنّك تعلم حاجتنا، بعنا من الذي وصلك في القافلة فإنّك ادرى بحاجة النّاس إليه.

ردّت العجوز: أحضر لي حليبًا بدل الذي شربته فأعيد إليك ذيلك.

إيّاك والحكم على الآخرين من مظهرهم، فأنت لا تدري متى قد تحتاج لعونِهم.

"حينما يعتاد الناس منك على الكذب، لن يصدّقوك حتى لو قلت الحقيقة!"

في صباح اليوم التالي، عثر حارس المتحف على الكلب البائس ميتًا خاليًا من الحياة، مُحاطًا بمئات الانعكاسات لكلبٍ ميتٍ أيضًا.

عن القصة: هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن نتيجة الطمع السيئة.

"لقد فعلت، في الواقع نحن عائدان من المستشفى، لقد كان ابني كفيفًا منذ الولادة، واليوم فقط استعاد بصره!"