- "بدلا من هذا الأرنب النحيل، سأمسك بالغزال وأتناول وجبة دسمة".

إليك الآن: اللاعب المتواضع الذي وصل إلى العالمية: قصة نجاح محمد صلاح

عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء

وأنا أيضًا سأدافع عن الغابة حتى استشهد ، أو أطرد هذا المحتل الغاصب .

كان لعجوز غنم تحلبها كل ليلة وتسخن الحليب عشاء لها ولأولادها.

وقال الأعمى: أمّا أنا فأتمنّى أن يشفي الله عينيّ ويردّ إليّ بصري. وأحب المال إليّ الغنم.

✅ تابعنا الآن على فيسبوك – قناة التليغرام – جروب الوتس آب لمتابعة الترشيحات والقصص الجديدة يومياً.

كنت قصص الانبياء والصحابة للاطفال أقول لنفسي إن بيض هذه البقرة الضخمة يجب أن يكون بحجمي أنا على الأقل ..

أخذ الناس الملك والشحاذ إلى دار القضاء. وقد كان القاضي جالسا يحكم بين آخرين. وحينما فرغ وقف الملك المتنكر أمام القاضي وقصّ عليه قصّته. 

لكنّه فكّر قائلاً: "أوه لا بأس، لا زال أمامي فرصة أخرى غدًا!"

وفجأة سمع صهيل فرسه، وحينها أحس في صوت فرسه ما يشبه الألم والشّكوى، لذا جمع الفارس الجريح ما بقي من قوته،

تمّ تكرار التجربة مرّات عديدة خلال الأسابيع القليلة اللاحقة، وكانت عدوانية القرش تقلّ في كلّ مرّة، إلى أن استسلم تمامًا وتوقّف عن مهاجمة الأسماك الصغيرة من الأصل.

واستمرّ الأمر على هذا النحو لعدّة أيام وأسابيع وأشهر، فأهمل بذلك حقله، وبقي مستلقيًا بانتظار انتحار الأرنب.

فقالت له الشجرة: أحضر لي رجلًا يحرث الأرض من حولي ويخلصني من